توثيق مجزرة جامعة حلب

مشاركة

الإشتراك

أحدث المقالات

نهر قويق
تأسست جامعة حلب عام 1960 و هي الجامعة الثانية في البلاد و تتكون من 27 كلية و 12 معهد بالاضافه إلى مستشفى جامعيتأسست جامعة حلب عام 1960 وهي الجامعة الثانية في البلاد، وتتكون من 27 كلية، و12 معهداً، إضافة إلى مستشفى جامعي
وقد شهدت جامعة حلب أهم وأقوى حراك جامعي في جميع جامعات سورية، بالرغم من كونها منطقة خاضعة لسيطرة النظام السوري ولم تخضع في أي وقت من الأوقات لسيطرة المعارضة.
كما يوجد في المدينة الجامعية اليوم ما يقارب الخمسة آلاف عائلة نازحة.
رواية شاهد عيان كان موجوداً حين القصف، وهو طالب في جامعة حلب يُدعى حسام الحلبي، ولا زال على قيد الحياة.
«عند معهد التمريض، كان هناك كثافة طلابية كبيرة حيث كان وقت تبديل بين امتحانات الطلاب، وفجأة شهدنا تحليقاً للطيران الحربي، وقامت الطائرات وبدون أي سابق إنذار بقصفنا بصاروخ، وألقوا معه بالونات حرارية، ولم تمضِ سوى لحظات حتى قصفنا بصاروخ ثانٍ، ما أدى إلى تكسر الزجاج وإغلاق أبواب سور الجامعة، وتبع ذلك إطلاق رصاص كثيف لم يُعرف مصدره، ولم نستطع الخروج إلا بعد قليل حيث كان الوضع كارثي، وهناك عدد كبير من الجثث المتفحة، والأشلاء، وسور الجامعة قد تضرر، ولحق الضرر الكبير بواحد من مباني سكن الطلاب، واحترق عدد كبير من السيارات، وقام الطلاب والمواطنون بنقل الجرحى بسيارات التكسي والسوزكيات».

المواد ذات الصلة

الطالب ماهر محمد بيلونه مختفٍ قسرياً منذ عام 2012

اللغات متاح بالـ English عربي أطلعت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي...

حوار منصة شباب سوريا المستقل مع مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني عن...

ندعوكم إلى حضور حوار منصة شباب سوريا المستقل مع مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني...

المواطن عبد القادر عمر رسلان مختف قسرياً

اللغات متاح بالـ English عربي أطلعت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي...

على الحكومة السورية الحالية التحقيق مع فريق سواعد الخير بعد قيامهم بتخريب مسارح الجريمة

تجدد الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان مطالبها للحكومة بضرورة حماية مسارح الجريمة ومنع الدخول غير المصرح إليها اللغات متاح بالـ ...