بيان حصيلة شهرحزيران: الشهر الأعلى في القتل تحت التعذيب وفي ضحايا الجيش الحر.
مقتل 2588 مواطناً سورياً ينقسمون إلى 924 من المعارضة المسلحة، و1664 مدنياً. بين المدنيين 267 طفلاً و193 امرأة، و198 تم تعذيبهم حتى الموت، بين الذين قضوا تحت التعذيب 4 أطفال وامرأتان.
كما أن هناك 9 مواطنين قتلوا إثر استهدافهم بالغازات السامة.
قتلت القوات الموالية للحكومة السورية خارج نطاق القانون وعبر عمليات القصف اليومية والاقتحامات والمجازر، وتعذيب المعتقلين حتى الموت إضافة إلى سقوط ضحايا من الثوار المسلحين خلال عمليات الاشتباكات، ما شكل مجموعه في نهاية شهر حزيران، 2588 مواطناً بينهم 198 شخصاً تم تعذيبهم حتى الموت.
المعدل اليومي للقتل في هذا الشهر بلغ 90 مواطناً، أي بمعدل 4 أشخاص كل ساعة يموتون في سورية.
ينقسم الـ 2588 مواطناً إلى:
924 من المعارضة المسلحة
1664 من المدنيين
من بين المدنيين الـ 1664 تم توثيق مقتل:
267 طفلاً أي بمعدل 9 أطفال يومياً، وتكون نسبة الأطفال القتلى 16% من مجموع القتلى وهو مؤشر مرتفع جداً ودليل على منهجة وتعمد القوات الموالية للحكومة السورية قتل المدنيين.
من بين المدنيين 193 امرأة، وتكون نسبة النساء القتلى 11%، وهي أيضاً نسبة مرتفعة جداً وتشكل دليلاً قاطعاً على استهداف المدنيين.
198 تحت التعذيب، 7 أشخاص يومياً يتم تعذيبهم في مراكز الاحتجاز الرسمية والغير رسمية حتى الموت، من بين الضحايا الذين ماتوا تحت التعذيب 4 أطفال وامرأتان.
من بين الضحايا 9 مواطنين قتلوا إثر استهداف المناطق التي يسكنونها بالغازات الكيميائية وهم في دمشق وفي ريف دمشق:
قتل مواطنان في حي القابون إثر استهدافه بالغازات السامة.
وقتل 7 في زملكا إثر استهدافهم بالغازات السامة.