الرئيسيةالبياناترسوم شخصية للمختفين: الفن أداة للمناصرة في سوريا

رسوم شخصية للمختفين: الفن أداة للمناصرة في سوريا

مشاركة

الإشتراك

أحدث المقالات

الشبكة السورية لحقوق الإنسان
الفنّ وسيلة فعّالة للمناصرة في يد ضحايا المعانة الجماعية، على غرار الضحايا في سوريا. لهذا السبب لجأت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى الفنّ البصري للبحث عن الحقيقة والعدالة للمُختفين والمُعذَّبين في سوريا.
 
ويؤدّي الفنّ دوراً حاسماً في دعم أهداف العدالة الانتقالية في سوريا، ولا سيّما البحث عن الحقيقة والمساءلة والمصالحة. فقليلةٌ هي آلياتُ العدالة التي تحظى بفعالية الفنّ في التفاعل مع مجتمع بأسره. ويحيي الفنّ العام في أرجاء العالم ذكرى الضحايا السوريين ويرسّخ أسماءهم في العقل الشعبي، مذكّراً المجتمع بالتضحيات التي قدّمها هؤلاء الأفراد من أجل الوصول إلى مستقبل أكثر إشراقاً. بهذه الطريقة، يحمي الفنّ إرث الضحايا ويقاوم النزعة التعديلية التي تهدف إلى محو بعض الحكايات عن الماضي. والمهمّ في الموضوع أنّ الفنّ يمنح أيضاً خاتمة للناجين وعائلاتهم فيما يفضح علناً أولئك المتورّطين في ارتكاب الفظائع.
 
نشر على الموقع الإلكتروني لمعهد بروكنجز للأبحاث 

للاطلاع على المقالة كاملة

المواد ذات الصلة

لا بديل عن محاسبة مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب

يتحتم على جميع مؤيدي الجرائم التي ارتكبها نظام الأسد، بمن فيهم فنانون وسياسيون وكتّاب، تقديم اعتذارات علنية...

أبرز جرائم نظام الأسد بحقِّ الشعب السوري على مدى 14 عاماً

اللغات متاح بالـ English عربي   لاهاي – أصدرت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان بياناً يُبرز أشد الخسائر البشرية والمادية التي...

الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان تدين اعتداء “مجموعة مسلحة” على مطرانية حماة وتطالب السلطات الانتقالية بمحاسبتهم

اللغات متاح بالـ English عربي   لاهاي – الشبكة السورية لحقوق الإنسان: في يوم الأربعاء الموافق 18 كانون الأول/ديسمبر 2024، تعرضت...

توصيات الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان بشأن معالجة المقابر الجماعية بعد النزاع المسلح في سوريا

اللغات متاح بالـ English عربي   لاهاي – الشبكة السورية لحقوق الإنسان: تشكل معالجة المقابر الجماعية بعد النزاعات المسلحة تحدياً قانونياً...