اللغات
متاح بالـ
ترحّب منظّمة Every Casualty Counts (كل ضحية محسوبة)، بالاشتراك مع Casualty Recorders Network (شبكة مسجّلي الضحايا)، إيروورز (Airwars)، والشبكة السورية لحقوق الإنسان، بتجاوب اللجنة مع جهود توثيق كل حالات الموت والاختفاء في سوريا، ومن ذلك مساهمتها في دراسات المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان التي تُعنى بجمع معلومات عن الضحايا وتحليلها.
برأي اللجنة، ما هي المصادر والولايات الإضافية التي تزيد، بأعلى صورة ممكنة، فرصة تحديد هوية وكل ضحية بحد ذاتها ومعرفة مكانها؟
هل هناك تنسيق كافٍ بين الجهود الرامية إلى تحديد الأشخاص المفقودين، بما في ذلك الأشخاص المختفين قسراً، وبين العاملين على تحديد هوية الوفيات؟ كيف يمكن تحسين سوية ذلك؟
نُناشد أعضاء مجلس الأمن بفعل ما يلزم لضمان تجديد ولاية اللجنة وتخصيص المصادر الكافية لها حتى انتهاء مهمتها.
للاطلاع على البيان كاملاً، يرجى زيارة الرابط.