توثيق مجزرة مدينة جاسم في محافظة درعا
اللغات
متاح بالـ
في يوم الخميس 21-2-2013 قامت القوات الحكومية بالقصف براجمات الصواريخ و المدفعية الثقيلة على مدينة جاسم بشكل مفاجئ وعشوائي ودون أي سابق إنذار وتركز القصف على منازل المدنيين مخلفا ورائه نساء واطفال.
و قد تمكن فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان في محافظة درعا من توثيق مقتل 14 مواطن بينهم 3 أطفال و 3 سيدات كما وثقنا وقوع حوالي 30 جريح.
توثيق مجزرة حي كرم حومد في مدينة حلب
رواية شاهد عيان كان موجوداً حين القصف، ويُدعى أبو علي ومازال على قيد الحياة، وأخبرنا:
“تم قصف الحي نحو الساعة 10:30 صباحاً، بصواريخ ذات مظلات شاهدناها، وشاهدها الأهالي، حيث تم إلقاء أربعة صواريخ ذات مظلات ما أدى إلى وقوع نحو 13 شهيداً وما يقارب 20 جريحاً من عائلة النجار وحجو وعرب، إضافة إلى جرحى حالتهم حرجة، وتم إسعافهم إلى مشفى عمر بن عبد العزيز، وقد تهدمت خمسة منازل اثنان منها بشكل كامل وثلاثة بشكل جزئي ولكن كبير”.
يمكن التواصل مع الشاهد عبر السكايب بالصوت والصورة على الحساب التالي:memo.shag1
توثيق مجزرة مدينة حمورية في ريف دمشق
تقع مدينة حمورية إلى الشمال الشرقي للعاصمة دمشق وتبعد عنها 7 كم، ويبلغ عدد سكانها (22.000) نسمة.
الطفل علاء الرز/ريف دمشق/ حمورية/
أحمد عبد اللطيف رستم/ريف دمشق / حمورية/
ابراهيم سعيد عرابي/ريف دمشق / حمورية/
نور احمد غنوم/ريف دمشق / حمورية/
حسان محمد اياس/ريف دمشق / حمورية/
محمد نور أحمد الكيلاني/ريف دمشق / حمورية/
ابراهيم نصوح ليلا/ريف دمشق / حمورية/
عماد محمد المصري/ريف دمشق / حمورية/
اسماعيل محمد عبد ربه/ريف دمشق / حمورية/
خالد اسماعيل عبد ربه/ريف دمشق / حمورية/
أحمد كركتلي/ريف دمشق / حمورية/
محمد محمود كركتلي/ريف دمشق / حمورية/
توثيق مجزرة جبل بدرو في مدينة حلب
رواية شاهد عيان كان موجودا حين القصف يدعى إياد الحلبي و لا زال على قيد الحياة : رواية شاهد عيان كان موجوداً حين القصف، يُدعى إياد الحلبي ولا زال على قيد الحياة:
“في تمام الساعة العاشرة ليلاً سمعنا صوت انفجار هز المنطقة الشرقية بأكملها، ذهبت إلى مكان الانفجار وعند وصولي شاهدت دماراً كبيراً حل بجبل بدرو. وشاهدت الأهالي يحاولون إخراج الضحايا من تحت الأنقاض وبعد نصف ساعة من القصف قامت قوات النظام باستهداف المنطقة المدمرة براجمات الصواريخ. وحالة ذعر جديدة أصابت الأهالي وتوقفوا عن إخراج الضحايا خوفاً من القذائف، وبعد أن هدأت الأوضاع عاد الأهالي لإخراج الضحايا وتم إخراج عدد كبير من الشهداء، شاهدت بين الضحايا نساء وأطفالاً، بينهم نساء حوامل أيضاً، كما خلف القصف عدداً كبيراً من الجرحى، نحو 80 جريحاً تم نقلهم إلى مشفى الدقاق، ومشفى دار الشفاء ومشفى الزرزور، وبعض المشافي الميدانية، وتهدم نحو 20 بيتاً عربياً وتضرر نحو 7 بنايات مؤلفة من أربع طوابق كما خلف نحو 50 شهيداً إضافة إلى فقد 10 أشخاص من عائلة واحدة”.
مجزرة جديدة تحمل صبغة تطهير إثني في ريف حمص الشمالي
لم يبق في القرية أحد
أولاً: الموقع الجغرافي:
قرية تسنين تابعة لمدينة الرستن في الريف الشمالي لمدينة حمص، يبلغ عدد سكانها قرابة 4000 شخصاً، نصف سكانها ينتمون للقومية التركمانية، والنصف الآخر من السكان ينتمون للطائفة العلوية، تقع القرية جنوب قرى كفرنان وجبورين ذات الأغلبية العلوية والمعروفة بانتساب معظم أبنائها للميليشيات المحلية المقاتلة إلى جانب القوات الحكومية.
ثانياً: المنهجية:
تتسم مثل هذه الحوادث بالصعوبة البالغة في الوصول إلى مكان الحدث، لكننا تحدثنا مع شهود عيان ومع ناجين، عبر السكايب والهاتف، كما وردتنا العديد من الصور والفيديوهات، ونحتفظ بنسخ منها، وقد أظهر تحليلها أنها تتطابق إلى نحو جيد مع روايات الناجين.
ثالثاً: تفاصيل الحادثة:
يوم السبت 5/ كانون الثاني/ 2013 قام عناصر من الميليشيات المحلية المؤيدة للقوات الحكومية باختطاف عدد من سكان قرية تسنين، وذلك بهدف إجراء عملية مفاوضات مع إحدى مجموعات المعارضة المسلحة الذين كانوا قد اعتقلوا عناصر من ميليشيات محلية من قرية كفرنان.
بعد فشل المفاوضات قامت المعارضة المسلحة بإعدام المعتقلين من الميليشيات المحلية.
توثيق مجزرة قرية تلعرن – السفيرة في ريف حلب
رواية شاهد من أهالي السفيرة وهو ناشط إعلامي يدعى عبد الرحمن، ولا يزال على قيد الحياة.
بالإمكان التواصل مع الشاهد عبر السكايب بالصوت و الصورة: knownot1
“كان هناك اشتباك بتلعرن بين الثوار المسلحين ورتل لقوات النظام خارج من معامل الدفاع، وبدأت الطائرات تقصف بقنابل عنقودية كل من تلعرن وتل حاصل، واستمر القصف من نحو الساعة الواحدة ظهراً إلى الساعة الرابعة عصراً، القصف كان موجهاً إلى منازل المدنيين وبعيداً عن أماكن وجود الجيش الحر، وهذا ليس غريباً عن النظام الذي يفعل الشيء نفسه دائماً، ويضرب المدنيين حواضن الثورة، وقد وقع عدد من الجرحى، نحو 20 جريحاً تم إسعافهم إلى مشفى تلعرن“.
وقد استطاع فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان في حلب توثيق مقتل 9 مواطنين بالأسماء، لكن الناجين أخبرونا أن هناك عدداً من الجثث، شاهدوها ولم يعرفوا أسماءها، وتقدر بأكثر من 10 جثث أخرى، كما سقط أكثر من 21 جريحاً، وقد تعذر دخول أحد من أعضاء فريق الشبكة أو من النشطاء الإعلاميين إلى القرية بسبب وقوعها الكامل تحت سيطرة القوات الحكومية والشبيحة.
توثيق مجزرة بلدة شبعا في ريف دمشق
في يوم السبت الموافق (2/ شباط/ 2013) ونحو الساعة (5.00) قامت المقاتلات الحربية بقصف بلدة شبعا، ما أدى إلى وقوع مجزرة بحق المدنيين.
وقد تمكن فريق الشبكة السورية لحقوق الإنسان في ريف دمشق من توثيق مقتل 9 مواطنين، بينهم 6 أطفال وسيدة.
أسماء ضحايا المجزرة:
إيمان حمود /ريف دمشق/بلدة شبعا/
موسى جمعة الموسى /ريف دمشق/بلدة شبعا/
عناد عبد الرزاق حمود /ريف دمشق/بلدة شبعا/
طفل رافع حمود /ريف دمشق/بلدة شبعا/
طفل علي حمود/ريف دمشق/بلدة شبعا/
طفل محمد حمود/ريف دمشق/بلدة شبعا/
الطفلة أيات حمود /ريف دمشق/بلدة شبعا/
الطفلة فرح حمود /ريف دمشق/بلدة شبعا/
طفل محمد جمعة الموسى/ريف دمشق/بلدة شبعا/
نداء إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي لدخول جديدة الفضل و اجلاء المدنيين
وردتنا أنباء متواترة من داخل جديدة الفضل في ريف دمشق عن عمليات قتل خارج نطاق القانون و إعدام رميا بالرصاص داخل بيوت السكان إضافه إلى العشرات من حالات العنف الجنسي ارتكبتها قوات موالية للحكومة السورية خلال اقتحامها للبلدة متجاهلة عشرات القواعد للقانون العرفي الإنساني .
نحن نوجه نداء عاجل إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر باعتبارها و بحسب القانون الدولي لحقوق الإنسان الذي يحكم النزاع في سوريا الجهة التي تستطيع الدخول إلى مناطق النزاع .
وفي حال تم منع اللجنة من قبل السلطات السورية أن تقوم بتوجيه مذكره إلى مجلس الأمن من أجل الوقوف عند مسؤولياته و نقل المسؤولية من كاهل اللجنة الدولية للصليب الأحمر إلى عاتق الأمم المتحدة و مجلس الأمن
نداء عاجل للكشف عن مصير عدد من النشطاء المعتقلين في سوريا
اللغات
متاح بالـ
أنس عبد الحكيم الحسيني والدته افتخار الحسيني من مواليد القامشلي 23 – مارس – 1983- عازب – انتقل مع أسرته نحو دمشق بعد تدني الوضع المعيشي لهم في مطلع عام 2000، أنس ناشط مدني مستقل.
اعتقل أنس بتاريخ 31 – كانون الأول/ ديسمبر 2013 من قبل فرع أمن الدولة بدمشق وانقطعت أخباره عن العالم منذ ذلك الوقت بالرغم من كل محاولات السؤال عنه حتى ظهر مؤخرا في هذا الشريط.
يعمل أنس الحسيني في شركة خاصة للتنظيفات بدمشق منذ حوالي 14 سنة بمنصب مشرف عام على العمال،الشركة قامت بتعهد واستلام مهام التنظيف في البعض من المراكز الحكومية ( القصور الرئاسية – وزارة الخارجية – مجلس الوزراء ) إلى جانب بعض المراكز الخاصة كالمشافي.
منعت عائلته من زيارته منذ اعتقاله أو بتوكيل المحاميين للدفاع عنه،وتعرض للتعذيب النفسي و الجسدي.
يظهر أنس الحسيني في شريط الفيديو داخل غرفة ويدلي بأقواله مواجها شخصا يقوم بطرح الأسئلة عليه لا يظهر في الفيديو حيث يسمع صوته فقط.
الحسيني يظهر ملتحي الذقن على غير عادته،مرتبك يتلعثم في الكلام، متعب ومنهك القوى وهذا يدل على تعرضه للتعذيب و الضغوطات ليدلي بهذه الاعترافات.
من الواضح أيضا أن الفيديو خضع لعملية مونتاج من قص ولصق لإظهاره بما يناسب الجهة التي قامت بالاعتقال لتضليل الرأي العام.
اعتقال امين سر حزب التنمية الوطني المعارض في سوريا
اللغات
متاح بالـ
اعتقل ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺍﻫﻤﺔ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺍﻟﻜﺎﺋﻦ ﺑﺤﻲ ﺍﻟﻤﺎﻟﻜﻲ في دمشق ﻓﻮﺭ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﺑﻴﺮﻭﺕ .
وتشير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن المعتقل خليل السيد يتعرض يوميا لتعذيب عنيف جدا وبشكل ممنهج ،وحياة المعتقل خليل في خطر شديد .
المواطن يحمل الجنسية السورية ولم تقم أي جهة حقوقية عربية أو دولية بالإشارة أو اتخاذ أي إجراء بحقه .
تحمل الشبكة السورية لحقوق الإنسان المسؤولية الكاملة للحكومة السورية عن حياة المواطن خليل السيد ، وتطالب المجتمع الدولي بالتحرك العجل للكشف عن مصير من آلاف المعتقلين والذين يفقدون حياتهم يوميا وبشكل منهجي تحت تعذيب لم يعرف له التاريخ الحديث نظيرا في ظل نظام لايلتزم بأدنى المعايير الإنسانية أو الأخلاقية للمعتقلين ووسط غياب دولي إنساني عن تحمل مسؤولياته القانونية والتزاماته الدولية تجاه ما يتعرض له المعتقلين داخل أقبية السجون والظلام التابعة للنظام السوري .
استهداف قوات الحكومة السورية للكوادر الطبية جرائم ضد الإنسانية
باتت قوات الحكومة السورية يوميا تقتل المثات من أبناء العشب السوري وتخلف أيضا مئات أخرى من الجرحى ولا يستطيع من يبقى منهم حيا الذهاب للمشافي الحكومية خوفا من الاعتقال او التصفية الجسدية .
هذا الامر دعا الكثير من الاطباء للعمل في مشافي ميدانية مجهزة بأبسط المعدات الطبية وكثيرا مايقومون باجراء عمليات جراحية لأشخاص تعرضوا للقصف أو القنص أو التعذيب ، وهذا ماعرض المسعفين والأطباء والصيادلة للملاحقة الشديدة من قبل قوات الحكومة السورية بل اعتبارهم في كثير من الأحيان مجرمين بل يعتبرون أخطر من حاملي السلاح وذلك بسبب اغاثتهم للجرحى والمصابين .
لاأدل على ذلك من ارتفاع النسبة الكبيرة في استهدافهم فقد وثقت الشبكة السورية لحقوق الانسان منذ بداية الثورة السورية حتى 31-1-2013
عاملا في المجال الطبي 169 شهيدا
بينهم 77 طبيب و 33 صيدلي و 59 مسعف
وبينهم 6 سيدات
وبينهم 18 تحت التعذيب
وبينهم 6 اعدموا ميدانياً
ولكن الدليل الأكبر على استهدافهم الممنهج من قبل قوات الحكومة السورية هو أنها قامت بتعذيبهم بشكل مضاعف عن بقية ضحايا التعذيب وقد قتل منهم 18 ناشطا طبيا تحت التعذيب وهو رقم مرتفع للغاية ودليل على استهدافهم لذواتهم .
وأيضا فقد أعدمت 6 منهم اعداما ميدانيا داخل مشافي ميدانية لأنها وخلال اقتحام المشافي الميدانية أثناء اقتحام المدن وجدت المسعفين والأطباء يقومون بعلاج الجرحى فقتلت الجرحى وقتلت الأطباء معهم ولدينا 6 حاله موثقه بشكل دقيق وبمناطق متفرقة .